Keine exakte Übersetzung gefunden für شجرة السدر

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Türkisch Arabisch شجرة السدر

Türkisch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • ( Onlar ) Dikensiz kirazlar ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Yüklü dalları bükülmüş kiraz ( ağaçları ) ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Onlar dikensiz sedir ağaçları , salkımları sarkmış muz ağaçları , uzamış gölge altında , çağlayarak akan sular kenarlarında ; bitip tükenmeyen ve yasak da edilmeyen bol meyveler arasında ; yüksek döşekler üzerindedirler .
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Dikensiz sedir ağaçlarıyla .
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Dikensiz kirazlar ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Düzgün kiraz ağacı ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Dalbastı kirazlar ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Dikensiz meyve ağaçları ,
    « في سدر » شجر النبق « مخضود » لا شوك فيه .
  • Onun gördüğünden kuşku mu duyuyorsunuz ?
    أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
  • Andolsun , onu bir inişinde daha görmüştü ;
    أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .